بعد أيام قليلة سيدق جرس العودة إلى المدرسة ، وكما في المثل الدارج*ترجع ريمة لعادتها القديمة*
اما ان ترتفع الأصوات
بالزجر والتوبيخ للطفل لكي يذاكر،أو تختاري الطريق الأسهل بإحضار المدرس الخصوصي
وما يتبع ذلك من نفقات لا تنتهيييييييييي.
ولما كل هذا القلق؟اليكي سيدتي بعض نصائح خبراء علم النفس لمساعدة طفلك أثناء المذاكرة لتحصيل أكثر وتفوق مستمر
اما ان ترتفع الأصوات
 |
| المذاكرة ليست عقاب |
وما يتبع ذلك من نفقات لا تنتهيييييييييي.
ولما كل هذا القلق؟اليكي سيدتي بعض نصائح خبراء علم النفس لمساعدة طفلك أثناء المذاكرة لتحصيل أكثر وتفوق مستمر
- قومي بضبط الساعة البيولوجية للطفل قبل العودة إلى المدرسة بفترة لكي يتعود الطفل على الاستيقاظ مبكراً والنمو مبكراً
- تهيئة مكان المذاكرة بترتيبه وابعاد المشتتات مثل الالعاب والأجهزة الزكية وغيرها من المشتتات
- لا تجعلي طفلك يعتمد عليكي بشكل أساسي بل يكون دور ك إرشاد وتوجيه وليس تلقين وتحفيظ
- التعزيز له دور السحر في استمرار عملية المذاكرة بنجاح فالمكافأة المستمرة والحقيقية مطلوبة وقت المذاكرة
- المذاكرة ليست عقاب فترات الراحة ليست مضيعة للوقت
- ثقة الطفل بنفسه توفر عليكي كثيراً من التعب فاجعليه يقرر بنفسه وقت المذاكرة ووقت الراحة
- وفي النهاية درجة الاختبار ليست دليلا كافيا على التفوق من عدمه *عام دراسي موفق للجميع ان شاء الله*